كما اتمنى واكثر

احدثكم عن نفسى
عندما كنت على وشك الكفر البين بالوطن نبت فجأة من قلب الرماد كالشمس مهيبا,عاصفا,عاطرا,مسكرا.يصيبك بالنشوة ذكر اسمه
كنت قد نسيت معناك واظن ان كل الاماكن تتساوى.. فعلا كان بينى وبين الالحاد فى فى اسمك مسافة خطوتين ومستعد لبيعك بثمن تذكرة سفر او حتى بلا مقابل استفقت لاجدنى واقفا بجوار شخص لا اعرفه وبيدينا نحن الاثنين قطعه حجارة ونستعد كى ندافع نحن الاثنين عن اناس لا اعرف عنهم سوى انهم يحبونك
وجدتك لطيفا, محبا ,ذكيا,عادلا,تحب حتى اعدائك
وجدتك وطنا كما اتمنى واكثر واحبك بلا شرط او قيد وافخر
========
قد يكون مكانى قشرة جوزة ولكنى أعد نفسى ملكا لمكان بلا حدود
هاملت-شكسبير

2 comments:

Anonymous Thursday, February 10, 2011 2:42:00 AM  

أذكر حين سألتني مستغرباً مالذي أستفيده من السياسة والاشتراكية والاحزاب والجنوب..

لم أكن أملك اجابة غير الاجابة التي تشعر بها أنت اليوم

وقتها شعرت أنك لن تفهمني

الكلمة نور Thursday, February 10, 2011 12:57:00 PM  

للاسف وفعلا وبلا مبالغة
انا لا اذكر الا القليل قبل يوم 25 يناير
انا حتى لا استطيع تذكر شكل ميدان التحرير قبل الان مع انه كان ممرى اليومى
ولكن عموما انا افهم الان
:)

Powered By Blogger

ارشيف

Popular Posts

عالماشى

لا ترهبوا طرق الهداية أن خلت من عابريها
ولا تأمنوا طرق الفساد و إن تزاحم سالكوها ..
عبد الرحمن الشرقاوى

زوار

Followers

Total Pageviews