tag:blogger.com,1999:blog-38130188946837723842024-02-20T21:40:51.713+02:00اخر بهدلةالكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.comBlogger338125tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-48163381629998088162014-12-05T23:48:00.000+02:002014-12-07T04:05:08.044+02:00التحرير - كربلاء / عاشوراء - يناير<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div dir="rtl" style="font-family: Helvetica; font-size: 12px;">
<span style="font-size: 12pt;">يناير ٢٠١١ اصبح للمؤمنين بها حزن على فرصة نجاة لم تستغل .. حزن اصيل فردى يسمم ٢ مليار خلية لكل شخص شارك فيها ولو بقلبه ومنعته الحدود .. اصبح حزن جينى يسرى بالتوريث فى السلالة .. التحرير صار كربلائنا وسنجلد انفسنا بعنف لاحقا كلما شعرنا بالندم</span></div>
</div>
الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-22799407668112622242014-01-04T03:40:00.001+02:002014-01-04T03:40:51.021+02:00القاهرة فى ٣ يناير ٢٠١٤<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div dir="rtl" style="font-family: Helvetica; font-size: 12px; text-align: right;">
<span style="font-size: 12pt;"><b>سنكتب ما نراه .. منكم الدبابات والسلوك قاطعة اللحم تغلق الميادين ومنهم المجانين يحاولون اقناعنا انهم يستطيعون فتح الميادين .. اما نحن المساكين فندور فى سيارات نافقة فى دوائر تجنب الاشتباك والدبابات والرصاص الطائر بغير هدف واضح. </b></span></div>
<div dir="rtl" style="font-family: Helvetica; font-size: 12px; text-align: right;">
<span style="font-size: 12pt;"><b>فى الصباح نخرج هادئين و كان مانراه فى التلفزيون فى اليوم السابق كانت حفلة فى مكان ما غير الذى نمر منه الان .. لاحقا سيثبت هذا فى رؤوسنا ان الحفلة لم تنعقد اصلا واننا كنا اسرى وهم الشاشة والمذيع المهم برابطة العنق المنمقة .</b></span></div>
<div style="text-align: right;">
</div>
<div dir="rtl" style="font-family: Helvetica; font-size: 12px; text-align: right;">
<span style="font-size: 12pt;"><b>الموتى لا يعرفهم الا اصحابهم وامهم وننسى اسمائهم بمجرد ضغطه على الريموت .. من يؤمنون لهم مكانا فى الجنه بالوعد يعلمون ان الذاكرة بعد ٣ اعوام من القتل لا تحتمل هذا اكم اليومى من الاسماء لذلك لا يعولون على ان تثير حالة الحاجه زينب غضبنا قدر ما ستثير من تعاطف عندما يحولها لرقم فى دفتر كفاحة الوطنى </b></span></div>
</div>
الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-49151084325692043182013-12-28T04:02:00.000+02:002013-12-28T04:02:02.065+02:00برادوكس الاخلاق والنفعية<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
اليوم عندما سحلت الشرطة المصرية بنت من الاخوان لم يحركنى الواجب الاخلاقى لاعترض .. فقط اعترضت لاننى اخشى ان اواجه ما واجهته هى .. انا اقل اخلاقا اليوم ولكنى متسق اكثر مع مايدور بداخلى<br />
<div>
<br /></div>
</div>
الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-22757467015283807372013-12-01T07:51:00.001+02:002013-12-01T07:51:13.454+02:00كابوس الاول من ديسمبر<p dir="rtl" style="margin: 0px; font-size: 12px; font-family: Helvetica;">كنت فى الكابوس مطاردا فى طرق ريفية من شخوص لا اعرفهم ولكنى اخشاهم ... عدوانين .. خطرين ومسلحين وكنت غارق فى جبن غير مبرر وانتهى الامر بي فى زاوية ردهة ترتفع عن الارض ب٥ امتار محصورة بين طريقين يمين ويسار وانا جالس على الارض اترقب من اى الطريقين سيأتون واغالب النوم واعرف ان حياتى ستنتهى لو استسلمت للنوم وعينى تنغلق رغما عنى </p>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-11672737769910976072013-11-11T11:53:00.000+02:002013-11-11T11:53:01.683+02:00رساله الزعيم الاحمر الاخير(سياتل) امام السيناتور الابيض<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div style="text-align: right;">
<span style="background-color: #f6f4eb; font-family: 'Simplified Arabic', sans-serif; font-size: -webkit-xxx-large; font-weight: bold; text-align: start;">هذا التراب المقدس!!</span></div>
<div style="text-align: right;">
<br style="background-color: #f6f4eb; font-family: 'Simplified Arabic', sans-serif; font-size: 17px; font-weight: bold; text-align: start;" /><span style="background-color: #f6f4eb; font-family: 'Simplified Arabic', sans-serif; font-size: large; font-weight: bold; text-align: start;">تلك السماء هناك،.. ذاتُ السماء التي طالما ذرفت دموع الرحمة على أبناء شعبي لقرون لا تحد، والتي كانت تبدو لنا أزلية وعصية على التغيير، ربما تتغير... هي اليوم صافية، لكنها ربما تحتشد غداً بالغيوم, لكن كلماتي كالنجوم لا تتغير أبداً.<br /><br />وللزعيم الأبيض أن يثق بأي شيء يقوله سياتل كما يثق بعودة الشمس أو عودة الفصول, يقول السيد الأبيض أن الزعيم الكبير في واشنطن يهدي إلينا تحايا الصداقة والنوايا الطيبة، ذلك لطف منه كبير؛ لأننا نعلم أنه ليست به ثمة حاجة إلى صداقتنا في المقابل، فأبناء شعبه كثيرون. وهم مثل العشب الذي يكتنف البراري الفسيحة. أما أبناء شعبي فقليلون مثل شجرات متناثرة في سهل كنسته العاصفة, وقد بعث الزعيم الأبيض العظيم، والذي أخاله طيباً أيضا،ً إلى شعبي رغبته في شراء أرضنا مقابل أن يوفر لنا عيشاً مريحاً. وهذا يبدو عادلاً في الحقيقة، لأن الرجل الأحمر لم يعد له حق يستحق الصون. وربما يكون العرض حكيماً أيضاً، لأننا لم نعد في حاجة إلى أراض فسيحة.<br /><br />مر زمن كان فيه أبناء شعبي يغطون الأرض مثلما يغطي البحر الذي نفشته الريح قاع البحر المعبد بالمحار. لكن ذلك الزمن مضى وانقضى مثلما عظمة تلك القبائل التي لم تعد الآن سوى ذكرى مخنوقة بالنشيج, إنني لن أطيل الوقوف ولا النحيب على أفولنا الأخير في نهاية المطاف، ولن ألوم إخوتنا ذوي الوجوه الشاحبة على التسريع في ذلك الأفول، لأننا نحن أيضاً قمينون باللوم…<br /><br />إن الشباب غرار, وعندما كان يعتري شبابنا الغضب جراء خطب حقيقي أو متخيل، ويشوهون وجوههم بالأصباغ السود، فإن ذلك ربما يشي بأن قلوبهم سوداء، وبأنهم قساة دائماً وغلاظ القلوب، وبأن شيوخنا والمسنات من نسائنا غير قادرين على كبح جماحهم. لكن الأمر لم يكن أبداً كذلك. هكذا كان الحال عندما شرع الرجل الأبيض في الدفع بأجدادنا إلى غرب بلا نهاية. لكن، دعونا نأمل أن العداوات بيننا لن يقيض لها العود، لأننا عندئذ سنخسر كل شيء ولن نكسب شيئاً. إن الشبان يعتقدون بأن الانتقام كسب، حتى لو كلفهم الحياة. لكن الشيوخ الذين يقيمون في البيوت في زمن الحرب، والأمهات اللواتي ربما يخسرن أبناءهن، يعرفون أكثر من ذلك.<br /><br />والدنا الطيب في واشنطن، والذي أفترض أنه قد أصبح لنا أباً الآن كما هو لكم منذ نقل الملك جورج حدوده أبعد باتجاه الشمال. أقول، والدنا الطيب والعظيم، يرسل إلينا وعداً بأننا إن فعلنا ما يريد، فإنه سيحمينا, وبأن محاربيه الشجعان سيكونون لنا مثل الجدار المنيع، وبأن سفن حربه الرائعات سيزحمن شواطئنا بحيث يكف أعداؤنا القدماء البعيدين في الشمال، (الهيدا والتيسمشين)، عن ترويع نسائنا وأطفالنا وشيوخنا. عندئذ، سيكون أبانا حقاً ونحن سنكون أبناؤه. ولكن، أيمكن لمثل ذلك أن يحدث أبداً؟!<br /><br />إن ربكم ليس ربنا… إن ربكم يحب شعبكم ويكره شعبي. وهو يلف بذراعيه الحاميتين ذا الوجه الشاحب ويقوده من يده كما يقود الأب طفله الصغير. لكنه تخلى عن أبنائه الحمر إن كانوا حقاً بنيه, بل إن الروح العظيم إلهنا قد خذلنا أيضاً. إن ربكم يجعل من شعبكم أقوى يوماً في إثر يوم، وقريباً ستملؤون المدى. أما أبناء شعبي فيضمحلون مثل مدّ ممعن في الانحسار لن يتسنى له أبداً أن يعود. لو كان إله الرجل الأبيض يحب أبناء شعبي إذن لكلأهم بحمايته. لكنهم أشبه بأيتام بلا ملجأ يفزعون إليه في طلب العون، فكيف لنا أن نكون أخوة إذن؟ كيف يمكن لربكم أن يصبح إلهنا وأن يعيد لنا الألق ويوقظ فينا الحلم في عودة المجد الغابر؟<br /><br />إذا ما كان لنا إله سماوي واحد فإنه لا بد إله منحاز، لأنه جاء لنجدة أبنائه البيض. إننا أبداً لم نره. وهو قد أنفذ قوانينه دون أن يرسل ولو كلمة لأبنائه الحمر الذين ملأت أخلاطهم يوماً هذه السهول الفسيحة مثلما تملأ النجوم قبة السماء.. كلا.. إننا جنسان متمايزان، أصولنا مختلفة وأقدارنا متفارقة، وثمة القليل مما نشترك فيه…<br /><br />لنا… رفاتُ أسلافنا مقدسات, والثرى الذي يضمهم جليل, أما أنتم فتجولون بعيداً عن قبور أسلافكم وكأنما دون أن يعروكم ندم. ودينكم كتبته أصابع ربكم الحديدية على ألواح حجرية بحيث لا تملكون له نسياناً، بينما لا يملك الرجل الأحمر له فهماً ولا حفظاً. أما ديننا فهو إرث أسلافنا. إنه أحلام الرجال التي أوحى بها إليهم الروح العظيم في ساعات الليل البهيم.. وهو رؤى شيوخنا المنقوشة في قلوب شعبنا.<br /><br />وأمواتكم يعزفون عن حبكم وعن حب الأرض التي كانت لهم مهاداً حالما يعبرون بوابات قبورهم ويذهبون فيما وراء النجوم. إنهم سرعان ما يصبحون عرضة للنسيان ولا يعودون. أما أمواتنا فلا ينسون أبد الدهر العالمَ الحلو الذي وهبهم الحياة…<br /><br />الليل والنهار ثمّة لا يتساكنان. والرجل الأحمر يهرب من وجه الأبيض كما يفر سديم الصباح المتقلب على السفوح من أمام شمس الصباح.. لكن ما تعرضونه يبدو عادلاً في آخر المطاف وأظن أبناء شعبي سيقبلونه وسينسحبون إلى المحميات التي قدمتموها لهم. وإذن، فسنسكن بسلام كلا على حدة، لأن كلمات الزعيم الأبيض العظيم تبدو وكأنها صوت الطبيعة تكلم شعبي من جوف العتمة الكثيفة التي تتجمع سراعاً حولهم، تماماً مثل الضباب السميك الذي يهوِّم خارجاً من حلكة البحر. لم يعد مهماً لنا أين نصرف أيامنا الباقيات، فهي لن تكون كثيرة. والليل الهندي يعد بأن يكون شديد السواد بلا نجمة أمل تطوف له على أفق, ثمة ريح حزينة الصوت تعول في المدى. وثمة قدر متجهم يضرب وراء الرجل الأحمر على الأعقاب. وأينما حل الرجل الأحمر، فإنه سيسمع صوت الخطوات الواثقة المقتربة، وسيتأهب للقاء قدره المحتوم مثلما تفعل الظبية الجريحة وهي تصغي إلى خطو الصياد المقترب.<br /><br />هي بضعة أقمار أخرى، بضع شتاءات أخرى وحسب، ولن يتبقى من نسل أصحاب الدار العظيمين الذين كان يحميهم الروح العظيم، والذين كانوا يطوفون يوماً على هذه الأرض الفسيحة أو يقيمون في البيوتات السعيدة. لن يتبقى منهم من باكٍ على قبور شعب كان ذات يوم أشد منكم بأساً وأكبر أملاً. لكن، لماذا أندب قدر شعبي في آخر المطاف؟ ثمة قبيلة تتبع قبيلة، وأمة تتلو أمة.. والقبائل جمع أفراد وليست بأفضل حالاً منهم.. والأفراد يأتون ويمضون، تماماً مثل أمواج البحر.. ثمة دمعة أخيرة، وترنيمة موت، ثم يختفون من أمام أعيننا التواقة إلى الأبد. ذلكم هو ترتيب الطبيعة حيث لا ينفع أسى, ربما يكون زمان أفولكم لما يزل بعيداً، لكنه قادم دون ريب, ذلك أنه حتى الرجل الأبيض الذي يسير ربه معه ويتحدث إليه كما صديق لصديق، لن يقوى على الهروب من القدر المشترك. وربما نكون أخوة بعد كل شيء، وسنرى…<br /><br />إننا سنتفكر في عرضكم ملياً، ثم ننبئكم بما نقرر. لكننا إذا كنا لنقبله فإنني أضع شرطي الأول هنا والآن: أن لا تنكروا علينا حق القدوم، دون إزعاج وعن طيب خاطر منكم، لنُلِم بقبور أسلافنا وأصدقائنا وأبنائنا. إن كل جزء من هذا الثرى مقدس في عين شعبي.. كل سفح تلة.. كل واد وكل غيضة.. كل مكان هنا قدسته حادثة سعيدة أو حزينة في الأيام الخوالي التي طواها الزمان.. وحتى الصخور التي تبدو وكأنها تتمدد بكماء مهيبة وهي تسح العرق تحت الشمس على شاطئ البحر، كلها تمور بذكريات الأحداث التي تتصل بأقدار شعبي. والتراب، هذا الذي تقفون الآن عليه، يستجيب بحب أكبر لدوس أقدام أبناء شعبي أكثر مما لأقدامكم، لأن مزاجه دم أسلافنا، ولأن أقدامنا العاريات تفهم لمسته الحانية. والرجال الجسورون، والأمهات المحبات، والعذارى ذوات القلوب السعيدة، والأطفال الصغار الذين عاشوا هنا ومرِحوا لفصل قصير. كل هؤلاء الذين طوى النسيان أسماءهم، سوف لن يكفوا عن عشق هذه القفار الكئيبة، وسوف يلقون التحية على الأرواح الغامضة التي تعود في المساءات مثل الظلال…<br /><br />وعندما يطوي العدم الرجل الأحمر الأخير، وتصبح ذاكرة قبيلتي محض أسطورة تدور بين الرجال البيض، فإن هذه السواحل سوف تغص بالموتى من أبناء عشيرتي الذين لا يحيط بهم بصر وعندما يظن أبناءُ أبنائكم بأنهم وحدهم في الحقول، في المخازن والدكاكين، على الطرقات العريضة أو حين يلفهم سكون الغابات التي بلا دروب، فإنهم لن يكونوا أبداً وحدهم، ولن يجدوا في الأرض الفسيحة كلِّها معتزلاً. وفي الليل، حينما يلف الصمت مدنكم وقراكم حتى تخالونها خلواً من الحياة، فإنها ستكون محتشدة بأصحاب الدار العائدين الذين ملؤوا هذه الأرض الجميلة ذات مرة والتي لا يكفون عن حبها… الرجل الأبيض لن يكون أبداً وحده..<br /><br />فليكن الرجل الأبيض عادلاً إذن وليرأف بشعبي، لأن الموتى ليسوا أبداً بلا حول.. هل قلت موتى؟.. ليس ثمة موت.. ثمة فقط تبديل عوالم.!</span></div>
</div>
الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-87559689396304786562012-12-17T11:49:00.000+02:002012-12-17T11:49:57.790+02:00كفاءة صنع الذكريات<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
اليوم انا مريض .. ووحيد قليلا ويطاردنى حلم رايته منذ يومين والاحداث لا تهدأحتى تشتعل .... فلنبدأبالحلم .. كنت احمل شيئا ثقيلا ولكنى قدرت انى استطيع المشى به فلما حاولت المشى لم تطاوعنى قدماى وبدأت فى الارتعاش .. ظننت (كما نظن فى الاحلام) انى مصاب بالشلل فنظرت لقدمى وجدتها ترتعش وتجاهد كى تتحرك ... حدثت نفسى انى يجب ان ابدأ فى ممارسة تمارين الساقين رفعت رأسى لانظر خلفى فوجدتنى اقف فى احد شوارع رأس البر المطلة على البحر .. احد الشوارع بعينها ... انتشيت برائحة البحر ونسيت ساقى .. للحظة فكرت ان البحر يبدو غريبا وفجأارتفعت موجة غمرت نصف الشارع وامتدت حتى قدمى ولم استطع الهرب امعنت النظر للبحر بما انى مقيد لا استطيع الجرى فرأيت موجة هائلة ترتفع من وسط البحر وفى الطريق لاغراقى انا والشارع واستلسمت وفجأة وجدتنى انظر للحائط المجاور لسريرى...انتهى حلم من النوع الذى تذكر كل تفاصيله ولا تذهب من ذاكرتك مهما حدث .... فى اسبوع الحلم انا اصنع الذكريات واصنع منها علامات للايام. اذا فللذكرى ... هذا الاسبوع فى مسجد فى الاسكندرية وقعت اشتباكات وكما يُحكى عذُب شابين داخل المسجد لاعتراضهم على تدخل الامام فى شئون سياسية واى كان ما حدث سواء اخطأ المحلاوى او المتظاهرين ... فقد اقيمت جماعتين للصلاة بامامين لنفس الفروض فى نفس التوقيت واحدة بداخل المجلس واخرى بخارجه .. الحدث الثانى فى نفس اليوم هو حادث سيارة قتل واصيب فيه ١٢ شخص كانوا عائدين لبلدتهم بعد مشاركة فى مظاهرة بالقاهرة ..وتمت صياغه الخبر فى احد المواقع كالتالى : مصرع واصابة ١٢ (اخوانى) ... هكذا بين قوسين تم وصف قتلى ومصابين بانتمائهم السياسى ونزع صفتهم الانسانية ...<br />
هذه الذكريات تتداعى ... نفس الاسبوع منذ عامين وفى مثل هذا اليوم فى تونس صفعت شرطية غبية بائعا فى الطريق فاستبد به الاحباط وقلة الحيلة .. لم يفكر كثيرا ... كان الحل ان يحرق هذا الجسد الذى ضربته امراءة ... وقف امام ديوان السلطة واغتسل بمادة حارقه .. واشعل ثقابا ... وترك الطبيعه تأخذ مجراها فاشتعل ٣٥٠ مليون شخص وحتى الان وبعد عامين لازال الحريق مشتعلا . </div>
الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-19145252665126063482012-11-25T23:54:00.000+02:002012-11-25T23:54:01.279+02:00عيل تايه<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div style="text-align: right;">
وانا دلوقتى مش عارف باعيط عليا ولا عليكى... شحط طويل واهبل وقاعد فى ميدان واسع ومعايا الناس وبعيط زى عيل تايه ... عارف الصح والغلط ومش قادر اعمل حاجه غير القعدة. </div>
</div>
الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-72234963396730073652012-11-05T06:23:00.000+02:002012-11-05T06:23:03.699+02:00ضحك الفرجة الصافى<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
سادون ياعزيزى وكانى لم انقطع ولن اعتذر وكمن يخاطب شخصا يراه وكانه كان ينتظر ... من تنتظر ياعزيزى ؟ انت الاخير والبهجة انقطعت منذ صعدت"الدقون" بحسب كلام منصور بهجت الساحر صانع البهجه... ... الانتظار لن يجدى يا عزيزتى فالطريق مغلق وطويل ويتحرك بمعدل نصف سيارة كل ساعه ... الكوبرى مزدحم والنفق ايضا.. والاشارة يحتلها منتظرين اخرين فى نفس الكوكب .. وانت تحل مشكلة لتعقد اخرى وتنهى وجودك فى قصه لتظهر فى قصه اخرى مشهد زيادة هنا او ناقص هناك ولكن حياتك مجموع مشاهد فى قصص الاخرين .... مجموعات من الضحك تتلاقى لتجمع ضحكة الفرجة على الاخرين يصنعون تفاصيل قصصهم ... مجرد ضحكه صغيره تجعل للحياة معنى فمابالك بكمات من ضحك الفرجة الصافى... عزيزى عزيزتى يا من تعثرتم فجاة فى التدوينه احب ان اوجهكم لحقيقة انتم لاشئ مطلق</div>
الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-85414951907203562042012-06-06T17:00:00.001+02:002012-06-06T17:00:23.750+02:00هذه الفوضى نظام لا تدركه العيون الرتيبهانا انسان ضعيف يا سادة واحب ضعفى... منحشر فى التفاصيل لا أؤمن بالوردة والدبابة ورموز كل معسكر وأؤمن بالتفاصيل الضيقة والتاريخ الشخصة لكل فرد يملى عليه تصرفاته من اين سياتى اللص بضمير فى اخر أيامه ... ربما يرحمك ضابط جيش تقع تحت يده فى مظاهرة لان ابيه رباه جيدا... ربما وربما لا ... انا أسير هذه التصورات وأظن ان العالم تصنعه وتغيره هذه التفاصيل الصغيرة... ولهذا تصيبنى ثورتنا بخلل ما فى ايمانى فالكل شارك ولم يعد هناك مجال الصنع الفردى للأحداث ... فحادث سيارة يقودها مراهق أرعن يدهس مناضلا لن يصنع غضبه شعبيه ما وفشلك فى ليلة الخميس فى ممارسة الجنس بنجاح لن يجعلك تقضى نحبك فى جمعه الغضب لتحرر الوطن ... انا منحشر فى مساحه ضيقه بالنسبة لشئ بضخامه ثورة شعبية ... تماماً مثلما انحشر عبد المنعم الشحات وكل قبيلة الفيلة البيضاء الطيبة ..فانت حين تطلب منه الاعتراف ان مينا دانيال شهيدا كأنك تطلب منه ان يهدم كل منظومته الإيمانية من اجل منظومتك الإيمانية المرتبة من ناحية إنسانية بحته ... المشكلة ليست مشكلة قلة اطلاع بالعكس فهو مطلع ولو أعاد الاطلاع لوجد نفسه فى نفس النقطه ونفس المسالة الوجودية ... هل مينا دانيال شهيد؟؟ فبماذا انا مؤمن اذا؟ .... لا أرضية مشتركة اذا بينى وبين الفعل الجماعى والعمل المشترك والإيمان بالقيم المجعلصه الكبيرة التى تجعل العالم كله اسرة واحدة سعيدة تنام فى السرير ٩ مساءا بعد شرب اللبن ... انا قد يغير مزاجى نظرة سعيدة فى عين امراءة لا اعرفها ... وقد يحررنى من كل تاريخى واوجاعى شرب كوب عصير قصب على غير موعد فى مكان لا اعرفه .. وامتنع احيانا عن شرب الخمور لان جملة ترن فى اذنى تجعلنى ارتفع عاليا فى السماء بلا نشوة مصطنعه ... لا ضعف اكتر من هذا ولا قوة أيضاً...لا اقف نفس مواقفكم رغم انى معكم ولا اضحك على نكاتكم رغم انى اضحك ... لا احب الابتذال رغم انى احب ابتذال الابتذال فى فيلم سينما ساقط او نكته سيئه او غنوة تهزأ من تاريخكم الغنائي كله ... احب الثورة فهى مؤ عرفتنى كل مافات وعرفتنى جيدا الى نفسى دون تمثيل او استيهام او وهم ... احبها واؤمن انها فعل اجتماعى ربما يكون له تجليات سياسية ا ديكتاتورية كانت او ديموقراطية كما انه سيكون له تجليات ثقافية ودينية واعرف اننا ستعيش هكذا أعواما طويلة سواء فاز الاخوان او الفلول او حتى لو كان قدر لخالد على ان يفعلها ... المجتمع فى حالة تحول وفورة .. غضب عارم ورغبة فى التخلص من كل قديم ... حرق كل شئ هذا امر له نظام أيضاً يصنعه توافق المجتمع عليه ولا تصنعه انتخابات ولا نخب ... انما أفكار تتبلور بالتجربة والخطأ والتعلم والإدراك ... انه قطار انطلق وانفلتت فرامله ولن يقف الا ان يصل او ينتهى وقوده ومصر كما نعلم ولادة ووقودها لا ينتهى يصنع جلبة ويخيف الركاب ويثير عواصف التراب ولكنه يمشى للإمام حتى وان بدا انه امام الهلاك.. ورحم الله عمنا مستجاب إذ قال ... هذه الفوضى نظام لا تدركه العيون الرتيبهالكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-80938365669979295672012-06-05T22:40:00.003+02:002012-06-05T22:40:33.982+02:00ليلة هادئة رغم الصخبليلة شخصية هادئة رغم الصخب ... اجلس عند الجامعة الامريكية متهربا من الأصدقاء والزن والهزى والعبط ومتفرجا فى صمت على الجموع ... الاولتراس يرقصون فى حضن مجمع التحرير رمز البيروقراطية المصرية ودولة الاوراق والمستندات.. يرقصون بصخب وغضب ويغنون بتحلل من قيم المشاهدين "كسم حبيب العادلى بتاعكم" ورغم ذلك ينظر اليهم الجميع باعجاب ... افكر انا فى اصابع قدم امراءة ... افكر فى اعداد عشاء فاخر ... افكر فى جدول عمل الغد ... لايشغلنى تلصص الشخص المجاور لى على شاشتى يشغلنى تمدد قضيبى بلاسبب محترم... إظلام الميدان يجلعه مناسب لجلسه لطيفه وليس وقائع مظاهر فى ثورة ورغم ذلك اشارك.. الجميع يشارك جزءالكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-46451659031860338772012-06-04T18:19:00.001+02:002012-06-04T18:19:14.454+02:00كس ام العالماجلس على مقهى صغير امام مكتبة الجامعة الامريكية خلف التحرير الان فى السادسة مساءا ، اشرب بعض القهوة الزبالة ومشاهدا البعض يذهبون ويجيئون ولا اعرف فيما مجيئهم او ذهابهم .. أظن اغلبهم ملوك الهوامش مثلى يشاركون ويحصد الجميع النتائج الا هم ... والنتيجة اننا نفقد مع الوقت قيمة المشاركة ... بينما يتلهى المشاهير فى كتباتهم وطرح افكارهم الخره ويتلهى شباب الثورة فى حروب البحث عن دور ونبقى جميعا فى القعر ونحن نحفر بحثا عن مزيد من القعر ... نفقد حماسنا احيانا كثيرة وتفقد اسبابنا أحيانا وننزل غالبا لنؤكد اسباب اهم مما يصوغ مشاهيرنا.... فى محمد محمود نزلنا لان الشرطة استخدمت العنف ضد المعتصمين واكمل الجيش المهمه ومارس عنفا اقصى ضد المعتصمين ولما احتشد الشعب طالب مشاهير السياسين بمجلس رئاسى وكان الناس تموت ليصبح هناك خمسة رؤساء ... وبعد ٧ اشهر لازلنا نمارس نفس اللعبة بمنتهى الرتابة والاستمتاع ونطالب بمجلس رئاسى... وانا فى الحقيقة الا أؤمن الا بالريس الوحيد للمركب وأؤمن أيضاً ان اشتراك خمسه لهم نفس الصلاحيات فى إدارة كشك سجائر يفلسه ولا يوجد تجربة تؤكد نجاح الادارة بالقسمه ... انا اذا أشارك فى شئ لا اؤمن بجدواه وهذا عبث .. فلنترك العبث اذا والذين أصابهم مس الجنون مثل احمد سعيد والذين يسيطر عليهم البله مثل نوارة نجم والذين إصابتهم لوثة مثل وائل عباس والذين يطفحون بيض مثل جيمى ونفكر فى ذواتنا التى انهكها الركض وماتت اجزاء مهمة منها وهى تنقل قتلى محطمى الجماجم فى محمد محمود ونتنازل عن أحلام الغير التى اجبرونا على تناولها ... ولنجلس تحت شجرة ظليلة فى جهة بحرية نتناول بعض القهوة المحوجة ونفكر ببطء فى خطوتنا الذاتية القادمة وكيف سنسدد الديون وكيف سنوفق بين اداء فنيات العمل والتسويق لهالكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-3077837094247511292012-03-31T14:31:00.000+02:002012-03-31T14:31:11.422+02:00يا ولاد المرة<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div style="text-align: right;">
</div>
<div style="text-align: right;">
<strong>فليكن اذا ... اكتبوا دستورا يعجبكم واخترعوا القوانين التى تروق لكم ومرروا كل هذا بالخداع على الشعب ودافعكم انكم ترون المصلحة العليا لنا ... ولكن الشعب سيطبق قوانينه التى يعرفها والتى تروق له واجتهدوا فى ان تجعلوا ادوات السلطه التنفيذيه تنصاع لكم (شرطه وجيش)....ولن يحدث.... لكى تجبروا الشعب على العيش حسب فهكم للحياة وتكون النتيجة المؤكده ان تنفصل الدولة عن المجتمع ويعم السخط والمشاكل التى ستذهب للشرطة والقضاء هى المشاكل التى لن تحل ونعود لنقطة الصفر مرة اخرى -دولة متسلطة ومجتمع ناقم - ولكن فى هذه المرة لقد اقتربنا كثيرا من النقطه الحرجه التى اقتربت فيها قدرة المجتمع على تحمل الرغبات المكبوتة فى العيش فقط على الانتهاء وانتم تسرعون الوتيرة وتلوون عنق الحقيقة وتخترعون عالما يصنعه المغرورون فى خيالهم فقط عن قدرراتهم الجبارة والعالم الذى سيطوعونه ليصبح افضل .... ما علينا من هذا كله فالحتمية الان هى التى تقود وانا فقط اكتفى بمشهد المراقب المستمتع بما ان الشخص الفاعل قد اغمى عليه بعد احداث محمد محمود الاولى ودخل فى غيبوبة طويلة عقب اغتيالات بورسعيد ....انا هنا مستلقى كميت يشاهد ويضحك ياولاد المرة </strong></div>
</div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-62051426259010145192012-01-10T11:36:00.000+02:002012-01-10T11:36:35.155+02:00كان هذا بتاريخ 6-1-2011 عن الالتراس(انا اسف يا التراس)<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">لو كان المصريون -الذين يذهبون كل مباراة للاهلى والزمالك - روابط وفرادى على استعداد للوقوف للتعبير عن رايهم مهما كانت المشاكل كما يفعلون فى الاستاد</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">وذهبوا يوما ما مجتمعين لميدان التحرير وبقوا هناك لمدة يومين لما كان هذا حالنا</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">*******</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="color: #cc0000;">ملحوظة يلاقى هذا النوع من البشر الامرين لدخول الاستاد ويتعرضون للضرب والاهانة والتفتيش الذاتى وربما يحبسون فى داخل الاستاد قبل المباراة لمدة احيانا تجاوز الخمس ساعات لمشاهدة مباراة مدتها ساعة ونصف من اجل القليل</span></strong></div>
</div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-14853269388411777142012-01-10T11:19:00.000+02:002012-01-10T11:19:04.128+02:00كتبت هذا بتاريخ 7-1-2011<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">فى تالى الايام والاعوام سنجلس ونتذكر كثيرا ونحن نترحم على الزمان كما كان يفعل اجدادنا"يرحم زمان وايام زمان"</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;"> سنتذكر قبل يوم 1-1-2011 بمنتهى الحب والرغبة فى العودة الى هذا التاريخ رغم ظننا جميعا "الان" انه تاريخ سئ</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;"></span></strong> </div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">الامور تتحول بمنتهى السرعة والدقة فى اتجاه بالغ السوء وثلاثة احداث فى يوم واحد تدل على هذا</span></strong></div>
<div align="right">
<a href="http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2011/01/110102_egypt_alex_church_attack.shtml"><strong>1-هجوم الاقباط المتاظهرون على وفد من المعزين من ائمة المسلمين(تاريخيا على الاقل)</strong></a></div>
<div align="right">
<a href="http://ara.reuters.com/article/topNews/idARACAE7010IP20110102"><strong>2-اشتباك بين شباب اقباط فى شارع رمسيس -محطة الاسعاف تقريبا-وهو قلب القاهرة المقيمة ومحطة استقبال كل زوار القاهرة</strong></a></div>
<div align="right">
<a href="http://youm7.com/News.asp?NewsID=329390"><strong>3-متاظهرون اقباط يقطعون طريق المحور بجوار احد الكنائس الكبيرة</strong></a></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;"></span></strong> </div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">ما يشبه ثورة صغيرة تتحرك فى القاهرة طولا وعرضا موجهة احيانا ضد المواطنيين العاديين واحيانا موجهة ضد الامن المتواجد باستمرار للقمع وليس للحماية</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">ثورة طائفية دافعها الغضب للدين وبحكم الحال فالغضب يجب ان يوجه لشئ ما لكى يصبح له قيمة</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">وما يوجه الغضب فى هذه الحالة اما الجهل وفى هذه الحالة سيجد المسلمون العاديين تلقائيا انفسهم متهمون ومطالبين بالرد</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">او قد يتحكم العقل فى الامر (وهذا نادرا ما يحدث فى مصر)ويتم توجيه الغضب لمسببه الرئيسى وهو النظام المصرى المستبد والمهمل فى توفير الامن لاي مواطن مهما كان دينه او عرقه</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">ولأن لكل فعل رد فعل مضاد له فى الاتجاه ومساوى له فى المقدار </span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">فإن كم الطاقة التى ستسببها المظاهرات القبطية سيصبح حرا فى هواء مصر والقاهرة الملوث اساسا بشحن طائفى زائد</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">وستجد تفاعلات قوية تنتقل للصعيد المتقد بنار عصبية لا تنطفئ </span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">ببساطة لقد اطلق احدهم شرارة محسوبة بدقة(حادثة الاسكندرية)فى اجواء مليئة بمواد قابلة للانفجار تم شحنها مبكرا(حادثة العمرانية- اسلام كاميليا-تصريحات العوا بيشوى-حادثة نجع حمادى-حوادث الكشح- المسرحية-اسلام وفاء قسطنطين-حادثة كفر البربرى بالدلتا-كنيسة الزيتون)لنشاهد الان احداثا قد تبكينا ولكن فى هذا العام سنشاهد ما قد يشيب له الولدان</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: 130%;">ودعوا مصر التى تعرفونها فهى تلفظ اخر انفاسها أو استودعوها الاله الذى تعرفونه </span></strong></div>
</div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-29456042320857138682011-12-28T04:28:00.002+02:002011-12-28T04:28:45.094+02:00خ<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhVWctXiIBRtm8fuwwJ8ItkSCycnhNd05zEW7AJlbRR0Ft86QjoUe4FxA0WpjaXwIMZjZAq-aHuLlARSSvNzhuy_YlBoL7kgiOn_5jbHY3YTcuXYXLw4DBUEo37J2qGusElzjlCSEtHhNku/s1600/SAM_0031.JPG" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="240" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhVWctXiIBRtm8fuwwJ8ItkSCycnhNd05zEW7AJlbRR0Ft86QjoUe4FxA0WpjaXwIMZjZAq-aHuLlARSSvNzhuy_YlBoL7kgiOn_5jbHY3YTcuXYXLw4DBUEo37J2qGusElzjlCSEtHhNku/s320/SAM_0031.JPG" width="320" /></a></div>
</div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-8852433353608150762011-12-26T19:46:00.000+02:002011-12-26T19:56:35.041+02:00الجنرالات لا يموتون أو الموت قد يخشاك<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div align="right">
<strong>ان تعبث يرؤوس من احبوك فتكتب اليهم كل ما مساء ما يحبون سماعه ... تدلك امخاخهم برفق وتنزلق فى قلوبهم برفق .. ان تصبح ثائرا وقت الثورة وسيناريست فى ايام الطاغية ولاعب كرة ومغنى واستاذ جامعى وداعية دينى ... انت تعبث بقلوبهم وتتملق الموت فيتجنبك ... تحمل مزمارك وتصبح حادى القافلة الى الموت الذى يقدر هذا فيك فينساك .... اسطورى انت يا ايها الثائر المشهور ولاتموت خالدا ومشهور والمساكين يصبحون مشاهير بعد الموت ... تقف فى الصفوف الاخيرة وتهتف بصوت غليظ او على صفحات الجرائد بقلم حبر (ذو العلامة المشهورة) ولا تموت ... تبشر بموجات الثورة والدم المفقود ولا تموت .. يمر الموت بجوارك ويتجاهلك فانت سمساره الاثير ....كتب احدهم على تويتر التالى "الشهيد محمد مصطفى واحنا فى التاكس للمستشفى كان بيقولى ابوس ايديك موتنى تعرف لية !!!لان الالم كان صعب جدا وكان بيقولى حرام عليك " احبك ايها الثائر فى الاستديو وريش وهابى فيل والكارلتون ... احبك يا صديقى فحتى الموت يهابك .... احبك حتى وانت فى خيمة الاعتصام البعيدة فمثلك الوجود معه امان مطلق فمثلك الموت يحبه ويخشاه وكما علمنا دائما فان فى الحروب كما الثورات الجنرالات لا يموتون ... </strong></div>
</div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-88898666815807860642011-12-22T09:33:00.000+02:002011-12-22T09:33:05.403+02:00التعريص الذى ملأ الكيس<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div align="right">
<strong><span style="font-size: large;">ملأ التعريص الكيس يا اخوتى .. هذه حكمة العدد... ووقف مجند قوات مسلحة على مبنى ملحق بالبرلمان ليتبول على المتظاهرين من الشعب -مكتوب علي المبنى الديموقراطية هى توكيد السيادة للشعب - ووقفت النخب للمرة الثانية غير متخيلة ماذا تفعل هل تكتفى بالادانه مثل كل مرة ام تزايد هذه المرة واختارت المزايدة وظلت ترقص حول نار المولوتوف رقصة الحرب وتشجع عليها دون ان تذهب للصف الاول لتستقبل رخامة فى راسها او رصاصة فى قلبها ... دفعوا الاطفال والغاضبين والشباب فى قلب المحرقه وانتشوا على رائحة الشواء ... الامر هنا لايعنى القوات المسلحة فجنرالتها التى تقول الحكمة الشهيرة انه اذا قامت الحرب فإنهم لايموتون .. فقد تحول هؤلاء لقتلة وسفاحين لا يطرف لهم جفن ولاول مرة منذ اربعين سنه يستخدمون سلاحهم وجهوه الى قلب الوطن ... الامر هنا يخصنا نحن الشعب الواقفين على الجبهة(نحن) والجالسين فى الاستديوهات(هم) كنت موجودا عندما خطف عبودة للداخل -الاسود العتم - وكنت موجودا عندما خرج متورما .. كنت موجودا والغضب يشبه نارا اشتعلت فى غابة جافه ولاعبتها الريح .. نظرت فى عين الجندى خلف السور وعرفت انه سيقتل بعد قليل ... كانوا يسمعون السباب واراهم يضحكون بعدها ... ليس هناك فى هذا المشهد اى من ضيوف الاستديوهات وفى الليل عندما بدات المناوشات لم يكونوا هناك</span></strong></div>
<div align="right">
<strong><span style="font-size: large;">فى الصباح كان وقود المحرقه مجهز .. خليط من الشباب واطفال الشوارع والمهمشين والعاديين وقليل من الرموز .. قذف طوب لاينتهى اطلاق رصاص يظهر ويختفى ثم مصاب ومختطف ومضروب ... واتهامات متبادلة وغضب جامح وخيال ثورى .... معركة تلو معركة ... هجوم تلو هجوم ... حريق تلو حريق .... جدار تلو جدار .... لا شئ سينهى شهية العسكر للقتل ولا شهية السياسين للكلام وتملق الموت بالقاء بعض الاطفال اليهم والتذرع بانهم لايشبهون شباب 25 البرئ ... المجتمع كله يتبرئ من فقرائه ومهمشينه مع انهم يدفعون الفواتير دائما ... فقرهم فاتورة وموتهم فى الصفوف الاولى فاتورة .. انا منتهى يا مصر من الصبر .. متبرئ من دم الاطفال .. متبرئ من زى قواتى المسلحة .. منضم الى احبائى اطفال الشوارع والساكنين فى القبور والجائعين والمشردين منضم للغير متعلمين الذين نزلوا لان صورة كشف عورة امراءة انزلتهم للمواجهة ولم تنزل اخوات كاميليا المعرصين ...نحن فى موقف عبثى يا اخوتى لا اشعر فيه بقيمة الحياة ولا افهم قيمة الموت ايضا ... اصبح كل شيئا مستباحا مبتذلا .. تخلع الاوصاف على الناس بناءا على اعجاب المجتمع بوجوههم ... هذا شهيد وهذا مندس قتيل ... اللعنه على كل الاشياء السيئة والتعريص الذى ملأ الكيس</span></strong></div>
</div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-66057558416157906262011-10-12T15:30:00.000+02:002011-10-12T15:30:19.005+02:00مس من الجنون<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div style="text-align: right;">
</div>
<div style="text-align: right;">
<strong>مس من الجنون اصاب عقل الوطن فبدأ فى فعص نفسه تحت عجلة سيارة كنا نظنها مدرعه ضد الرصاص والاعداء . فاذا هى مدرعه ضد الحب .. مس الجنون لم يصب طرف ثوبى حتى ولكننى احترقت بداخل الثوب السليم والحريق بدا من القلب حين رايت شبابا بقضبان خشبية يكسرون زجاج سيارات تعلق صليبا ذو دلالة لصاحبه( او هكذا يجب ان يكون) فانزويت فى ركن قصى وتمنيت ان تنشق الارض ونختفى جميعا...من قبل كنت اقول ان مصر لم تقم بها حرب اهليه من قبل لم تشتعل فيها فتنة بطولها وعرضها ورفع فيها السلاح لاخماد صوت ديانه ما وافنائها .. تاريخ مصر ملئ بالتراضى وقليل من العنف ...كنت اطمئن نفسى بهذا الكلام ولكن نفسى تحدثنى اليوم " وما الذى حدث فى 2011 وقد وجدت له شبيها فى تاريخ مصر؟" ... ليس بينى وبين ترك مصر الا هذا .. ان نصاب بالسعار ونبدأ فى التهام اى لحوم نجدها ونحن مغمضى العيون وحين نستفقيق نجد اننا اكلنا ايدينا او لحم وجوهنا فى فورة الجنون ونكتشف اننا مضطرين للتعايش مع نتائج الفورة مشوهين .... لا سطلة حلت فى مصر الا سرقت منا شيئا.. الا المجلس فقد اكل الارض من تحت اقدامنا وربما لن يترك لنا وطنا ...و بعد كل شئ انا اعتبر اى كلام عن حادثه ماسبيرو عبثيا ما لم يبدأ بالبحث عن الجناة فى الجيش </strong></div>
</div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-81252433530232437792011-09-18T16:03:00.003+02:002011-09-18T16:03:59.278+02:00الرابع والثلاثين<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on">
<div style="text-align: right;">
<br />
<div style="text-align: right;">
<strong><span style="font-size: large;">جاء العام الرابع والثلاثين بسرعه شديدة ... تهمس امى : لن تشعر بالاعوام القادمه وستيقظ لتجد نفسك اربعينى وحيد</span></strong></div>
<div style="text-align: right;">
<strong><span style="font-size: large;">اقول: الثلاثه والثلاثين مروا كطرفه عين .. اضحك واشعر ببعض المرارة..</span></strong></div>
<div style="text-align: right;">
<strong><span style="font-size: large;">احلم بأبى مرة اخرى .. يظهر فجأة كعادة الاحلام ليجهر بالصلاة على النبى ويختفى... </span></strong></div>
<div style="text-align: right;">
<strong><span style="font-size: large;">صديقتى تعطينى ساعه يد كهدية لعامى المنقضى.. :)) ما قالته امى عن الزمن المتسارع اعطتنى امراءة اخرى عداد لاحسبه .. لا استطيع الافلات من فكرة "كم تبقى؟ وهل سيكفى" واعود كحل سريع لتلك المعضلة "ومن اكتفى؟" ...</span></strong></div>
<div style="text-align: right;">
<strong><span style="font-size: large;"> بعض الصباحات تشعرك ان كل يوم جديد هو هبة من الله ... "</span></strong></div>
</div>
</div>
الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-81754799937962384712011-08-11T05:06:00.000+02:002011-08-11T05:06:26.483+02:00اغبياء الله فى الارض<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on"><div style="text-align: right;"><strong>اغبياء الله فى الارض عادوا</strong></div><div style="text-align: right;"><strong>يعتلون المدرعات العالية ونواصى شوارعى المفضلة ويعبثون باصدقائى الموسمين بائعى العصائر والفول</strong></div><div style="text-align: right;"><strong>اغبياء الله فى الارض يحاولون ان يكونوا كما مضى ... يمثلون انهم مسيطرون وانهم متحكمون وان بذاتهم الغالية التى ادفع ثمنها لازلت بهيبتها وغرورها .... اغبياء الله فى الارض لا يتعلمون</strong></div><div style="text-align: right;"><strong>لن يقتنعوا انهم عابرين الا بعد 3 اعوام من الضرب المتواصل .. ستضربون فى كل مكان ولن تستطيعوا الرد بالعنف وحياتكم مقابل حياة الوطن يابهايم</strong></div></div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-88350361021801534962011-07-05T13:46:00.001+02:002011-07-05T13:49:20.466+02:00عضم ولادنا نلمه<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg6mH3J-pnDMpdcbIV3eS1rkt767934JnWH6xgTF1sFAVHEmcqbe5zawUGXUfHEkVgMT2-hsQVAhm8-oiW68LV6Ie3zT6zl9A32fjXgUoTj0WV7uK6KizznsZHlkxSS8nHlNsW_oir0zCHA/s1600/image7_ratio_wide_false.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="213" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg6mH3J-pnDMpdcbIV3eS1rkt767934JnWH6xgTF1sFAVHEmcqbe5zawUGXUfHEkVgMT2-hsQVAhm8-oiW68LV6Ie3zT6zl9A32fjXgUoTj0WV7uK6KizznsZHlkxSS8nHlNsW_oir0zCHA/s320/image7_ratio_wide_false.jpg" width="320" /></a></div><div style="text-align: right;"><span style="font-size: large;"></span></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">كان القادة الكبار يعلمون ان القادة الاصاغر والافراد لن يستجيبوا لاوامرهم فى حالة طلبهم انهاء الثورة بالقوة فى ال 18 يوما الاولى لذلك استغرق منهم الامر بعض الوقت ليقنعوهم بسياسية "شاهد بنفسك" عن طريق الوقيعه وتقوية بعض الفصائل السياسية على حساب الاخرين لمزيد من الوقيعه ناهيكم عن دعم الشرطة لتعود مستفزة للجماهير فتبدأ معارك تشبه الفوضى والبلطجة يدعم وصفها بهذا الشكل اعلام مضلل فى اغلبه حتى من يشبه المستقل - هذا غير حالات الفتنة الطائفية التى تترك لتلتهم اكبر قدر ممكن قبل ان يتم اطفائها ... الان مما اشاهده تم تجهيز الارض لمعركة بالقوة ضد الثورة معركة ستكون جامعه ضد اهالى الشهداء وشباب السياسين ومن يرفض عودة النظام القديم فى ثوب عسكرى حتى ولو مقابل مكاسب كبيره برلمانية او مناصب تنفيذية ... سيتم الاستفراد بالفصائل الكبيرة والتهام الشتات حتى لو كان فى مجموعه اكبر من الفصائل لان لا قيادة متفق عليها تجمعهم ... الصور الذهنية معدة الان(بلطجية - فلول - تجار مخدرات - شرطة تقاوم كل هذا - خلافات سياسية جذرية الدستور اولا ام الانتخابات - احتكاكات سياسية بسبب هذا - عجلة انتاج مهددة بالخرم- سياسين يقدمون مواد فوق دستورية تحمى الجيش ومستعدين لبيع اعراضهم فى سبيل مسمىات البطولة) لم يعد ينقص الا تدخل قوات مسلحة مهيئة نفسيا ومستعد قادتها الاصاغر للحفاظ على الوطن بالقوة من كل هذه الفوضى التى تبدو طبيعية رغم انها منتجه ومفتعلة بدقة وما سيزيد الامور اشتعالا احكاما بالبراءة صدرت صباح اليوم لرموز النظام وحكم واحد بالسجن على الهارب "رشيد" غير اخلاء سبيل ضباط السويس القتلة ليبدو ان المتظاهرين يحتجون على قضاء يدعى الجميع كذبا انه عادل .. غير ان هذا الامر(احكام البراءة) وحدها تثبت اننا اخترنا الطريق الخاطئ من البداية فى محاسبتهم لدرجة اننى شاهدت بعينى راسى -ولم يحك لى احد - فاروق حسنى وزير ثقافة مبارك لمدة 25 عاما يكاد يدمع فرحا بالثورة بالامس ويقدم اقتراحات ثقافية لتكريم الثورة .... انا فى الميدان 8 يوليو ومعتصم لتصحيح المسار واعدام قتلة الثوار ومحاكمة مبارك وعصابته محاكمة علنية بجرائم نحن نعرفها ومنع اعضاء الوطنى من ممارسة السياسة </span></strong></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">وضمانات خروج المجلس العسكرى من الحكم بتواريخ محدده وعدم تلاعبه بمصير الوطن نهائيا</span></strong></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">وكما قال ابطال السويس بالامس : <span style="color: red;">عسكر على مين يا معرصين دا احنا السوايسة المصريين</span></span></strong></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="color: red; font-size: large;">وايضا ... عضم ولادنا نلمه نلمه.. نسنه نسنه.. ونعمل منه مدافع.. وندافع.. ونجيب النصر هدية لمصر</span></strong></div></div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-27894680361533961022011-06-21T03:02:00.000+02:002011-06-21T03:02:39.075+02:00روتين<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on"><div style="text-align: right;"></div><div style="text-align: right;"><strong>كل مساء وقبل ان اغط فى نومى الغير عميق والملئ بالاحلام هذه الايام اراجع احلامى الكبرى وطموحاتى المتفجرة بالنجاح فتنقبض معدتى بنشوة مهولة توقظنى الايقاظة الاخيرة قبل السقوط فى الغفوة وفى الصباح فى تلك اللحظة التى تلى تفتح عيونى وقبل استيقاظ ذهنى , هذه اللحظة التى اكون فيها بلا تاريخ وراسى خاوى افكر قليلا اين انا وكم الوقت ياترى الان - استيقظ احيانا بعد النوم بنصف ساعه على هزة وهمية فى كتفى وكأنى نمت يومين متتاليين - ثم يبدأ تاريخى يتكون فى ذهنى من اخر الاحداث التى حدثت بالامس يليها الاشياء التى سأفعلها ... هذه اسوأ طرق الاستيقاظ التى عرفها البشر فهى لاتمنحك متعة لحظات التمطى اللذيذة ونعمة اللامبالاة ....بعدها مباشرة اذكر نفسى بطموحاتى واقول ان اليوم ربما يكون يوم مفاجاة العمر والحلم الذى يتحقق فجأة (كم اكون واهما) افعل كل هذا لكى لا يقتلنى روتين الايام المملة</strong></div></div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-88123490277668401272011-05-16T03:40:00.000+02:002011-05-16T03:40:41.908+02:00ذكر ما بلغنى<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on"><div style="text-align: right;"><span style="font-size: large;">من احد العاملين فى ماسبيرو يقول ان اشتباكات الامس امام مبنى التليفزيون كانت بسبب احتكاكات بين سكان المنطقه خلف مبنى التليفزيون والمعتصمين امام المبنى وان الصمت الامنى والفراغ المتعمد جعل هذه الاشتباكات جرحا جديدا فى جسد مصر .</span></div><div style="text-align: right;"><span style="font-size: large;">ومما بلغنا ايضا انه فى اليوم التالى وفى تظاهرة السفارة الاسرائيلية لم يحاول احد اقتحام السفارة ولكن الامن(جيش وشرطة) بدأ فى الاشتباك بعد ان اصدر اوامر للمتظاهرين بالانصراف وتعامل بمنتهى العنف عن طريق الرصاص الحى لتأمين السفارة بحسب ادعائه.... والفارق بين الامس واليوم ان الامن اسرع فى تأمين السفارة ولم يسرع بالامس الا بعد" وقوع الفاس فى الراس" .</span></div><div style="text-align: right;"><span style="font-size: large;">ومما بلغنى ايضا ان المجلس العسكرى لازال يدعو نشطاء للجلوس وهم يستجيبون .. وان عصام شرف لم يستقيل بعد كل هؤلاء الجرحى والقتلى فى مظاهرات كانت سلمية ... </span></div><div style="text-align: right;"><span style="font-size: large;">*****************************</span></div><div style="text-align: right;"><span style="font-size: large;">تجد الاوطان من يدفع بالدم ... كل يوم يجد محبين ودماء </span></div><div style="text-align: right;"><span style="font-size: large;">وكل يوم ينتج قاتلين .. كل صباح تشرق الشمس ويغنى 10 رجال ويقولون لن نعود الا احرار ويزأر رجل ويقول لا تعرفون معنى الحرية فتغرب الشمس .. ويقتل اثنين ويبيت فى المشفى اربعة بعلامات على اجسادهم سيظهرونها بفخر لاولادهم لاحقا ويعود اربعه اخرون ليغنوا للحرية فيتبعهم عشرة اخرون طلبا للكرامة .. وبزأر صديقنا ويقول "لاتعرفون ثمن الحرية" وعندما تغرب شمس كل يوم حتما يكون هناك دماء شخص وغناء اخرين وعلامات للفخر لاحقا وزئير قاتل جديد</span></div></div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-49760031254793777532011-05-14T02:29:00.000+02:002011-05-14T02:29:43.018+02:00من يعرف؟<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on"><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">من يملك فى مصر المعرفة ليخبرنا لماذا لا يمارس المجلس العسكرى احكاما عسكرية على ضباط الشرطة الذين لا يطيعون اوامر العمل ولماذا لا ينتدب فرقتين لوازرة الداخلية لحل مشكلة الانفلات الامنى؟</span></strong></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">من يملك ان يخبرنى الحقيقة فى قصة امبابة؟ هل هناك عبير اصلا؟ وهل اسلمت فعلا؟ واذا اسلمت لماذا كانت فى الكنيسة فى منطقة امبابة العشوائية بالذات؟ ومن احرق الكنيسة؟</span></strong></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">من قتل من؟</span></strong></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">هل القضاء المصرى قضاء نزيه؟ واذا كان نزيه كم عدد الاستقالات التى قدمت من قضاة فى عهد مبارك لان قضايا الفساد التى كانت ملفاتها موجودة لدى النائب العام لم تفتح؟</span></strong></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">هل النائب العام اصلا موظف مؤتمن؟</span></strong></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">من قتل "على ماهر-17 عاما" يوم 9 ابريل فى ميدان التحرير اذا لم يكن الجيش او ابراهيم كامل(الذى اطلق سراحه لاحقا) كما ادعى الجيش؟ هل كان "على" شهيد ام مجرد حالة موت عابر؟ هل سمعت امه الناس وهى تدعوها بام الشهيد ام انها تبات كل ليلة بنار تصلى قلبها العذاب ؟</span></strong></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">هل تخيلتم يوما ان حربا طائفية نشبت فى مصر؟ هل تخيلتم القاهرة وبها حرب فى كل شارع وصوت الطلقات المتبادلة هنا وهناك وبعض الاماكن التى تم اخلائها من المسلمين او المسيحين؟ هل تخيلتم كمينا يكشف عن سواعدكم وينظر الى خانه الديانه فى هوياتكم كى تمروا من كمين امنى صنع على عجل؟</span></strong></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">كيف تقوم ثورة ويظل الثوار ثوارا ويظل بقايا الحكام حكاما؟</span></strong></div><div style="text-align: right;"><br />
</div></div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-3813018894683772384.post-54203924757161807262011-05-05T04:36:00.000+02:002011-05-05T04:36:07.627+02:00ايتها المودة الصادقة .. ايتها العلامات الجيدة<div dir="ltr" style="text-align: left;" trbidi="on"><div style="text-align: right;"></div><div style="text-align: right;"><strong><span style="font-size: large;">ايتها المودة الصادقة , ايتها العلامات الجيدة ...... احب الانفراد بذاتى ,احب كوب القهوة فى الصباح وحيدا , احب ضجيجى منفردا للصلاة , احب محاربتى لذاتى كل يوم كى اقتعها بالاختلاط بالناس فى المساء ... ايتها المودة الصادقة والعمر الذى يشعرنى الان انه يمر بسرعه . لم اشبع بعد من وحدتى وتفردى وضحكى لافلام المساء وكتبى التى أقرأها على مهل وجنيهاتى القليلة تكفينى وتنتقل للاخرين .. تقلقنى احيانا صور عائلات اصدقائى وخوف زوجاتهم من كونى الذئب الذى سيضل ازواجهن ولكنى لم افقد رغبتى الذئبية بعد فى النشيج ليلا بشجن ... اطباقى واكوابى ووسائدى وقمصانى اعتذر منكم لغسيلى المتسرع والغير مراعى لاصول النظافه ولكن شكواكم ليست سببا مناسبا لاسمح باعتقالى... ايتها الوحدة المجنونة ذهب عدوك اللدود أبى </span></strong></div></div>الكلمة نورhttp://www.blogger.com/profile/09893255989941067514noreply@blogger.com1