العام الثانى والثلاثين

اليوم أبدأ عامى الثانى والثلاثين
وأودع الحادى والثلاثين وداع من لن يعود ابدا
الا حين اواجه به فى كتابى
كل عام وأنا بخير

اقترب ذهابه وربما لا يعود

خاب وخسر من أدرك رمضان ولم يغفر له
مكتوبة على الباب وعلى حائط منزلنا
شخص يشعر بوجيعتى وخوفى الدائم من ذهاب رمضان ويلصقها فى كل مكان امر عليه
فليعذرنى الجميع لغيابى الاختيارى "هذا اذا افتقدنى احد هؤلاء الخبثاء الصامتين الذين يظهرون كصورة "علم" فى ذلك العداد المجنون الذى افتقد مطالعته"
اغيب طوال رمضان ونلتقى اذا ما قدر الله ان شاء الله قريبا
اعتذر لمن لم ارد على تعليقاتهم
واقول لكم جميعا
رمضان يمر سريعا وربما لا يعود مرة اخرى فكر قليلا
فربما تكون الفرصة الاخيرة

Powered By Blogger

Popular Posts

عالماشى

لا ترهبوا طرق الهداية أن خلت من عابريها
ولا تأمنوا طرق الفساد و إن تزاحم سالكوها ..
عبد الرحمن الشرقاوى

زوار

Followers

Total Pageviews