بعد فضائح مستندات امن الدولة

مع اكتشاف جزء من خبايا النظام فى مقار مباحث امن الدولة المعروفة للجميع(ماخفى كان اعظم) ولا نعلم شئ عن مقار واوراق الامن القومى لا يمكن القبول بمجرد تعديل دستورى لدستور لازال يمنح الكثير لرئيس قد نفاجئ فى شهر سبتمبر القادم ان من قفز عليه مجرد عميل لامن الدولة
فانا قرات فى ورقتين فقط اسماء عمرو موسى وعادل حمودة كمتورطين احدهما فى محاولة لاخماد الثورة واحدهما فى الهجوم على نعمان جمعه فى عام 2005 عقابا له على سب الرئيس
لابد من دستور جديد يحد من صلاحيات رئيس الدولة ويمنحها الكثير منها للبرلمان ويمنح ضمانات كافيه لعد الردة للخلف
لايمكن القبول بهذه الامور المائعة فى شئ كالدستورالمصرى لا يمكن ان نسمح بهذا التعديل الهزيل
اذا كان هناك استفتاء فليجرى لاختيار جمعية تأسيسة تكتب لنا دستورا لا نخاف بعده من تولى اى شخص الحكم فتوصيف وظيفته سيكون متقنا ولا يمكن تجاوزه
****
تطهير الارض وتسويتها عمل يفوق فى الصعوبة زراعتها وريها ولا بد ان يأتى اولا

0 comments:

Powered By Blogger

Popular Posts

عالماشى

لا ترهبوا طرق الهداية أن خلت من عابريها
ولا تأمنوا طرق الفساد و إن تزاحم سالكوها ..
عبد الرحمن الشرقاوى

زوار

Followers

Total Pageviews