برادوكس الاخلاق والنفعية

اليوم عندما سحلت الشرطة المصرية بنت من الاخوان لم يحركنى الواجب الاخلاقى لاعترض .. فقط اعترضت لاننى اخشى ان اواجه ما واجهته هى .. انا اقل اخلاقا اليوم ولكنى متسق اكثر مع مايدور بداخلى

كابوس الاول من ديسمبر

كنت فى الكابوس مطاردا فى طرق ريفية من شخوص لا اعرفهم ولكنى اخشاهم ... عدوانين .. خطرين ومسلحين وكنت غارق فى جبن غير مبرر وانتهى الامر بي فى زاوية ردهة ترتفع عن الارض ب٥ امتار محصورة بين طريقين يمين ويسار وانا جالس على الارض اترقب من اى الطريقين سيأتون واغالب النوم واعرف ان حياتى ستنتهى لو استسلمت للنوم وعينى تنغلق رغما عنى  

Powered By Blogger

Popular Posts

عالماشى

لا ترهبوا طرق الهداية أن خلت من عابريها
ولا تأمنوا طرق الفساد و إن تزاحم سالكوها ..
عبد الرحمن الشرقاوى

زوار

Followers

Total Pageviews