اليوم عندما سحلت الشرطة المصرية بنت من الاخوان لم يحركنى الواجب الاخلاقى لاعترض .. فقط اعترضت لاننى اخشى ان اواجه ما واجهته هى .. انا اقل اخلاقا اليوم ولكنى متسق اكثر مع مايدور بداخلى
كنت فى الكابوس مطاردا فى طرق ريفية من شخوص لا اعرفهم ولكنى اخشاهم ... عدوانين .. خطرين ومسلحين وكنت غارق فى جبن غير مبرر وانتهى الامر بي فى زاوية ردهة ترتفع عن الارض ب٥ امتار محصورة بين طريقين يمين ويسار وانا جالس على الارض اترقب من اى الطريقين سيأتون واغالب النوم واعرف ان حياتى ستنتهى لو استسلمت للنوم وعينى تنغلق رغما عنى
Copyright 2009 - اخر بهدلة
Blogspot Template designed by: Ray Creations, HostingITrust.com, Raycreations.net