Posted by
الكلمة نور
Sunday, November 25, 2012
وانا دلوقتى مش عارف باعيط عليا ولا عليكى... شحط طويل واهبل وقاعد فى ميدان واسع ومعايا الناس وبعيط زى عيل تايه ... عارف الصح والغلط ومش قادر اعمل حاجه غير القعدة.
Posted by
الكلمة نور
Monday, November 5, 2012
سادون ياعزيزى وكانى لم انقطع ولن اعتذر وكمن يخاطب شخصا يراه وكانه كان ينتظر ... من تنتظر ياعزيزى ؟ انت الاخير والبهجة انقطعت منذ صعدت"الدقون" بحسب كلام منصور بهجت الساحر صانع البهجه... ... الانتظار لن يجدى يا عزيزتى فالطريق مغلق وطويل ويتحرك بمعدل نصف سيارة كل ساعه ... الكوبرى مزدحم والنفق ايضا.. والاشارة يحتلها منتظرين اخرين فى نفس الكوكب .. وانت تحل مشكلة لتعقد اخرى وتنهى وجودك فى قصه لتظهر فى قصه اخرى مشهد زيادة هنا او ناقص هناك ولكن حياتك مجموع مشاهد فى قصص الاخرين .... مجموعات من الضحك تتلاقى لتجمع ضحكة الفرجة على الاخرين يصنعون تفاصيل قصصهم ... مجرد ضحكه صغيره تجعل للحياة معنى فمابالك بكمات من ضحك الفرجة الصافى... عزيزى عزيزتى يا من تعثرتم فجاة فى التدوينه احب ان اوجهكم لحقيقة انتم لاشئ مطلق
Posted by
الكلمة نور
Wednesday, June 6, 2012
انا انسان ضعيف يا سادة واحب ضعفى... منحشر فى التفاصيل لا أؤمن بالوردة والدبابة ورموز كل معسكر وأؤمن بالتفاصيل الضيقة والتاريخ الشخصة لكل فرد يملى عليه تصرفاته من اين سياتى اللص بضمير فى اخر أيامه ... ربما يرحمك ضابط جيش تقع تحت يده فى مظاهرة لان ابيه رباه جيدا... ربما وربما لا ... انا أسير هذه التصورات وأظن ان العالم تصنعه وتغيره هذه التفاصيل الصغيرة... ولهذا تصيبنى ثورتنا بخلل ما فى ايمانى فالكل شارك ولم يعد هناك مجال الصنع الفردى للأحداث ... فحادث سيارة يقودها مراهق أرعن يدهس مناضلا لن يصنع غضبه شعبيه ما وفشلك فى ليلة الخميس فى ممارسة الجنس بنجاح لن يجعلك تقضى نحبك فى جمعه الغضب لتحرر الوطن ... انا منحشر فى مساحه ضيقه بالنسبة لشئ بضخامه ثورة شعبية ... تماماً مثلما انحشر عبد المنعم الشحات وكل قبيلة الفيلة البيضاء الطيبة ..فانت حين تطلب منه الاعتراف ان مينا دانيال شهيدا كأنك تطلب منه ان يهدم كل منظومته الإيمانية من اجل منظومتك الإيمانية المرتبة من ناحية إنسانية بحته ... المشكلة ليست مشكلة قلة اطلاع بالعكس فهو مطلع ولو أعاد الاطلاع لوجد نفسه فى نفس النقطه ونفس المسالة الوجودية ... هل مينا دانيال شهيد؟؟ فبماذا انا مؤمن اذا؟ .... لا أرضية مشتركة اذا بينى وبين الفعل الجماعى والعمل المشترك والإيمان بالقيم المجعلصه الكبيرة التى تجعل العالم كله اسرة واحدة سعيدة تنام فى السرير ٩ مساءا بعد شرب اللبن ... انا قد يغير مزاجى نظرة سعيدة فى عين امراءة لا اعرفها ... وقد يحررنى من كل تاريخى واوجاعى شرب كوب عصير قصب على غير موعد فى مكان لا اعرفه .. وامتنع احيانا عن شرب الخمور لان جملة ترن فى اذنى تجعلنى ارتفع عاليا فى السماء بلا نشوة مصطنعه ... لا ضعف اكتر من هذا ولا قوة أيضاً...لا اقف نفس مواقفكم رغم انى معكم ولا اضحك على نكاتكم رغم انى اضحك ... لا احب الابتذال رغم انى احب ابتذال الابتذال فى فيلم سينما ساقط او نكته سيئه او غنوة تهزأ من تاريخكم الغنائي كله ... احب الثورة فهى مؤ عرفتنى كل مافات وعرفتنى جيدا الى نفسى دون تمثيل او استيهام او وهم ... احبها واؤمن انها فعل اجتماعى ربما يكون له تجليات سياسية ا ديكتاتورية كانت او ديموقراطية كما انه سيكون له تجليات ثقافية ودينية واعرف اننا ستعيش هكذا أعواما طويلة سواء فاز الاخوان او الفلول او حتى لو كان قدر لخالد على ان يفعلها ... المجتمع فى حالة تحول وفورة .. غضب عارم ورغبة فى التخلص من كل قديم ... حرق كل شئ هذا امر له نظام أيضاً يصنعه توافق المجتمع عليه ولا تصنعه انتخابات ولا نخب ... انما أفكار تتبلور بالتجربة والخطأ والتعلم والإدراك ... انه قطار انطلق وانفلتت فرامله ولن يقف الا ان يصل او ينتهى وقوده ومصر كما نعلم ولادة ووقودها لا ينتهى يصنع جلبة ويخيف الركاب ويثير عواصف التراب ولكنه يمشى للإمام حتى وان بدا انه امام الهلاك.. ورحم الله عمنا مستجاب إذ قال ... هذه الفوضى نظام لا تدركه العيون الرتيبه
Posted by
الكلمة نور
Tuesday, June 5, 2012
ليلة شخصية هادئة رغم الصخب ... اجلس عند الجامعة الامريكية متهربا من الأصدقاء والزن والهزى والعبط ومتفرجا فى صمت على الجموع ... الاولتراس يرقصون فى حضن مجمع التحرير رمز البيروقراطية المصرية ودولة الاوراق والمستندات.. يرقصون بصخب وغضب ويغنون بتحلل من قيم المشاهدين "كسم حبيب العادلى بتاعكم" ورغم ذلك ينظر اليهم الجميع باعجاب ... افكر انا فى اصابع قدم امراءة ... افكر فى اعداد عشاء فاخر ... افكر فى جدول عمل الغد ... لايشغلنى تلصص الشخص المجاور لى على شاشتى يشغلنى تمدد قضيبى بلاسبب محترم... إظلام الميدان يجلعه مناسب لجلسه لطيفه وليس وقائع مظاهر فى ثورة ورغم ذلك اشارك.. الجميع يشارك جزء
Posted by
الكلمة نور
Monday, June 4, 2012
اجلس على مقهى صغير امام مكتبة الجامعة الامريكية خلف التحرير الان فى السادسة مساءا ، اشرب بعض القهوة الزبالة ومشاهدا البعض يذهبون ويجيئون ولا اعرف فيما مجيئهم او ذهابهم .. أظن اغلبهم ملوك الهوامش مثلى يشاركون ويحصد الجميع النتائج الا هم ... والنتيجة اننا نفقد مع الوقت قيمة المشاركة ... بينما يتلهى المشاهير فى كتباتهم وطرح افكارهم الخره ويتلهى شباب الثورة فى حروب البحث عن دور ونبقى جميعا فى القعر ونحن نحفر بحثا عن مزيد من القعر ... نفقد حماسنا احيانا كثيرة وتفقد اسبابنا أحيانا وننزل غالبا لنؤكد اسباب اهم مما يصوغ مشاهيرنا.... فى محمد محمود نزلنا لان الشرطة استخدمت العنف ضد المعتصمين واكمل الجيش المهمه ومارس عنفا اقصى ضد المعتصمين ولما احتشد الشعب طالب مشاهير السياسين بمجلس رئاسى وكان الناس تموت ليصبح هناك خمسة رؤساء ... وبعد ٧ اشهر لازلنا نمارس نفس اللعبة بمنتهى الرتابة والاستمتاع ونطالب بمجلس رئاسى... وانا فى الحقيقة الا أؤمن الا بالريس الوحيد للمركب وأؤمن أيضاً ان اشتراك خمسه لهم نفس الصلاحيات فى إدارة كشك سجائر يفلسه ولا يوجد تجربة تؤكد نجاح الادارة بالقسمه ... انا اذا أشارك فى شئ لا اؤمن بجدواه وهذا عبث .. فلنترك العبث اذا والذين أصابهم مس الجنون مثل احمد سعيد والذين يسيطر عليهم البله مثل نوارة نجم والذين إصابتهم لوثة مثل وائل عباس والذين يطفحون بيض مثل جيمى ونفكر فى ذواتنا التى انهكها الركض وماتت اجزاء مهمة منها وهى تنقل قتلى محطمى الجماجم فى محمد محمود ونتنازل عن أحلام الغير التى اجبرونا على تناولها ... ولنجلس تحت شجرة ظليلة فى جهة بحرية نتناول بعض القهوة المحوجة ونفكر ببطء فى خطوتنا الذاتية القادمة وكيف سنسدد الديون وكيف سنوفق بين اداء فنيات العمل والتسويق له
Posted by
الكلمة نور
Saturday, March 31, 2012
فليكن اذا ... اكتبوا دستورا يعجبكم واخترعوا القوانين التى تروق لكم ومرروا كل هذا بالخداع على الشعب ودافعكم انكم ترون المصلحة العليا لنا ... ولكن الشعب سيطبق قوانينه التى يعرفها والتى تروق له واجتهدوا فى ان تجعلوا ادوات السلطه التنفيذيه تنصاع لكم (شرطه وجيش)....ولن يحدث.... لكى تجبروا الشعب على العيش حسب فهكم للحياة وتكون النتيجة المؤكده ان تنفصل الدولة عن المجتمع ويعم السخط والمشاكل التى ستذهب للشرطة والقضاء هى المشاكل التى لن تحل ونعود لنقطة الصفر مرة اخرى -دولة متسلطة ومجتمع ناقم - ولكن فى هذه المرة لقد اقتربنا كثيرا من النقطه الحرجه التى اقتربت فيها قدرة المجتمع على تحمل الرغبات المكبوتة فى العيش فقط على الانتهاء وانتم تسرعون الوتيرة وتلوون عنق الحقيقة وتخترعون عالما يصنعه المغرورون فى خيالهم فقط عن قدرراتهم الجبارة والعالم الذى سيطوعونه ليصبح افضل .... ما علينا من هذا كله فالحتمية الان هى التى تقود وانا فقط اكتفى بمشهد المراقب المستمتع بما ان الشخص الفاعل قد اغمى عليه بعد احداث محمد محمود الاولى ودخل فى غيبوبة طويلة عقب اغتيالات بورسعيد ....انا هنا مستلقى كميت يشاهد ويضحك ياولاد المرة
Posted by
الكلمة نور
Tuesday, January 10, 2012
لو كان المصريون -الذين يذهبون كل مباراة للاهلى والزمالك - روابط وفرادى على استعداد للوقوف للتعبير عن رايهم مهما كانت المشاكل كما يفعلون فى الاستاد
وذهبوا يوما ما مجتمعين لميدان التحرير وبقوا هناك لمدة يومين لما كان هذا حالنا
*******
ملحوظة يلاقى هذا النوع من البشر الامرين لدخول الاستاد ويتعرضون للضرب والاهانة والتفتيش الذاتى وربما يحبسون فى داخل الاستاد قبل المباراة لمدة احيانا تجاوز الخمس ساعات لمشاهدة مباراة مدتها ساعة ونصف من اجل القليل
Posted by
الكلمة نور
فى تالى الايام والاعوام سنجلس ونتذكر كثيرا ونحن نترحم على الزمان كما كان يفعل اجدادنا"يرحم زمان وايام زمان"
سنتذكر قبل يوم 1-1-2011 بمنتهى الحب والرغبة فى العودة الى هذا التاريخ رغم ظننا جميعا "الان" انه تاريخ سئ
الامور تتحول بمنتهى السرعة والدقة فى اتجاه بالغ السوء وثلاثة احداث فى يوم واحد تدل على هذا
ما يشبه ثورة صغيرة تتحرك فى القاهرة طولا وعرضا موجهة احيانا ضد المواطنيين العاديين واحيانا موجهة ضد الامن المتواجد باستمرار للقمع وليس للحماية
ثورة طائفية دافعها الغضب للدين وبحكم الحال فالغضب يجب ان يوجه لشئ ما لكى يصبح له قيمة
وما يوجه الغضب فى هذه الحالة اما الجهل وفى هذه الحالة سيجد المسلمون العاديين تلقائيا انفسهم متهمون ومطالبين بالرد
او قد يتحكم العقل فى الامر (وهذا نادرا ما يحدث فى مصر)ويتم توجيه الغضب لمسببه الرئيسى وهو النظام المصرى المستبد والمهمل فى توفير الامن لاي مواطن مهما كان دينه او عرقه
ولأن لكل فعل رد فعل مضاد له فى الاتجاه ومساوى له فى المقدار
فإن كم الطاقة التى ستسببها المظاهرات القبطية سيصبح حرا فى هواء مصر والقاهرة الملوث اساسا بشحن طائفى زائد
وستجد تفاعلات قوية تنتقل للصعيد المتقد بنار عصبية لا تنطفئ
ببساطة لقد اطلق احدهم شرارة محسوبة بدقة(حادثة الاسكندرية)فى اجواء مليئة بمواد قابلة للانفجار تم شحنها مبكرا(حادثة العمرانية- اسلام كاميليا-تصريحات العوا بيشوى-حادثة نجع حمادى-حوادث الكشح- المسرحية-اسلام وفاء قسطنطين-حادثة كفر البربرى بالدلتا-كنيسة الزيتون)لنشاهد الان احداثا قد تبكينا ولكن فى هذا العام سنشاهد ما قد يشيب له الولدان
ودعوا مصر التى تعرفونها فهى تلفظ اخر انفاسها أو استودعوها الاله الذى تعرفونه
Posted by
الكلمة نور
Wednesday, December 28, 2011
Posted by
الكلمة نور
Monday, December 26, 2011
ان تعبث يرؤوس من احبوك فتكتب اليهم كل ما مساء ما يحبون سماعه ... تدلك امخاخهم برفق وتنزلق فى قلوبهم برفق .. ان تصبح ثائرا وقت الثورة وسيناريست فى ايام الطاغية ولاعب كرة ومغنى واستاذ جامعى وداعية دينى ... انت تعبث بقلوبهم وتتملق الموت فيتجنبك ... تحمل مزمارك وتصبح حادى القافلة الى الموت الذى يقدر هذا فيك فينساك .... اسطورى انت يا ايها الثائر المشهور ولاتموت خالدا ومشهور والمساكين يصبحون مشاهير بعد الموت ... تقف فى الصفوف الاخيرة وتهتف بصوت غليظ او على صفحات الجرائد بقلم حبر (ذو العلامة المشهورة) ولا تموت ... تبشر بموجات الثورة والدم المفقود ولا تموت .. يمر الموت بجوارك ويتجاهلك فانت سمساره الاثير ....كتب احدهم على تويتر التالى "الشهيد محمد مصطفى واحنا فى التاكس للمستشفى كان بيقولى ابوس ايديك موتنى تعرف لية !!!لان الالم كان صعب جدا وكان بيقولى حرام عليك " احبك ايها الثائر فى الاستديو وريش وهابى فيل والكارلتون ... احبك يا صديقى فحتى الموت يهابك .... احبك حتى وانت فى خيمة الاعتصام البعيدة فمثلك الوجود معه امان مطلق فمثلك الموت يحبه ويخشاه وكما علمنا دائما فان فى الحروب كما الثورات الجنرالات لا يموتون ...