المشجع المهتم بفريقه سواء كان الفريق لناديه المفضل او كان لوطنه لا يذهب قبل النهائى ويهمل المباراة النهائية المشجع المهتم بالذهاب للاستاد يفضل الذهاب للنهائى وليس قبل النهائى
اما انت فكنت مختلفا
جد مختلف
جلست فى المكان المقصور على كبار الشخصيات تشجع فى مبارة مصر والجزائر فى مباراة كرة اليد مثل كل المشجعين ولممت معك لفيف من اللصوص واصحاب الاقطاعيات الجديدة وكنت ملتزم القرن الواحد والعشرين (سيد مشعل-سامح فهمى-حسن صقر) ولان قد حضرت نكاية فى الجزائريين فقد اخذت تلوح لهم بعلامة الاربعة اشارة الى مبارة كرة القدم السابقة فى قلب مبارة لكرة اليد
هذا ماحدث منكم ورغم مكسب الفريق المصرى فلم تذهب للمبارة النهائية
عزيزى علاء اعرف ما لا يقل عن 100 الف انسان مصرى لا يحبون العرب ويتمنون ان نقطع معهم كل علاقة حتى لو كانت رمى الزبالة فى صحرائهم
واقل منهم قليلا يتمنون ان ننهج نفس النهج مع اى دولة اسلامية وان نرمى انفسنا فى قلب العالم الغربى حتى ولو بطريقة الهجرة الدائمة
واعلم ان هناك اربع مليون على الاقل تجاوزوا عامهم الخمسين ولكنهم لازالوا يشجعون لعبتهم المفضلة بنفس الحماس
ولكنى اول مرة ارى رجلا فى سنك يحمل هذا الكم من الكراهية لدولة يربطنا باهلها دين ولغة -رغم انف ابيك - لمجرد خسارة فى مبارة كرة قدم
انت تتجاوز يا هذا وتستمر فى النفخ بنار تكاد تنطفئ
اسألك بالله وانت دخلت كعبته المقدسة منذ شهور مقدسة
كيف امتلأ قلبك بهذا الحقد؟
ام هل تظن انك علاءالدين الايوبى وانك جئت الملعب تحملك اهداف الحقد المقدس
اخيرا... عيش سنك وتحلى بالمسئولية يا حاج
2 comments:
بالفعل هو الحقد المقدس
لما كل هذه الكراهيه...اعتقد انها فلسفه حياه
قارن كلام علاء و تصرفاته بما قاله البرادعى مؤخرا لتعرف كيف صرنا الى ما صرنا اليه
وليه البرادعى؟
دا راجل دماغه كبيره
محدش عنده القدرة انه يكره كل الوقت ده بنفس القوة دى لسبب تافه الا اذا كان شخص معقد
Post a Comment