هذا العالم المحصور بين المحيط والخليج لا اصدقه
يقولون ان البوعزيزى انتحر فاحترق
كاذبون
فلقد شبت النار من داخله ولم تكن من الخارج
لا منتحر يخلف من رماده ورود
لا وطن ينبت من جسد مشعل حرائق
ولا ورود
يملكون جسارة جاهل فيحاكمون موته
يتألون على الله
يحاسبونه على حياته ومماته
سيئون وكاذبين
لم يمر على حادثته شهر
وسمعت عنه ثلاثه اساطير فى المقهى
كلها لا تشبه الحقيقة
ربما قريبا سيقولون بعث الله نبيا فى تونس ولكن الحظ لم يواتيه فمات
0 comments:
Post a Comment