كانت البداية عندما دلع المزجانجى الفن بقوله ادينى فى الهايف وانا حبك يا فننس نكاية فى ننس الشاعر
ومن يومها والكل يتعامل الفن على انه فننس ولكن لم يجرى وصف المنتسبين لفننس بالمتفنسين الا عندما عندما هجمت روبى علينا ببدلة رقص من شوارع اوروبا وغنت بعد ذلك على العجلة وهى اخر فننس ليصبح التفننس هوجة وموجة ركبت اعاليها هيفاء وهبى لتمخر عباب الظلام الساكن فى صدورنا وتعطينا تعريف اكثر رقيا واشراقا للفننس وهو ان الواوا اح
والواو على احها كانت اخف وطئا من اثبات الصدر الاعظم اليسا ان الفننس ليس بالضرورة هو شئ متأخر( كونه لاحق )ولكن دخلت موسوعة الارقام القياسية لانه اثبتت ان الفننس قد يصبح فى مقدم الشخص ويتدلى ايضا
والواو على احها كانت اخف وطئا من اثبات الصدر الاعظم اليسا ان الفننس ليس بالضرورة هو شئ متأخر( كونه لاحق )ولكن دخلت موسوعة الارقام القياسية لانه اثبتت ان الفننس قد يصبح فى مقدم الشخص ويتدلى ايضا
وبذلك تكون قد حطمت لقب الفاضلة هياتم التى نالته فى ذات التخصص ولكن عن الفكرة القديمة ووقتها اجبرت شركة مرسيديس الرزينه على تسمية احدى اروع موديلاتها بتلك الصفة المرذولة
وحيث ان صنعه الفننس ينضم اليها الكتابه حيث انها فى الاصل فن
وانها تشترك مع الصياعة فى ان الاثنين ادب
فقد اثبت السادة الذين يرثون امبراطوريات الكتابة الحكومية ان الكتابه لا تشترك مع الصياعة فى كونهما ادبا فقط وانما فى هز الاكتاف ايضا(تأدبا من باب ان يد القرد حمراء) ولم يكتفوا بالاثبات فقد تسابقوا فى اولمبيات خاصة ليقيسوا الاسرع والاعلى والاقوى فى هز اكتافه لينال ميدالية فى فننس الكتابه والصحافة التى هي اصلا انواع فهناك صحفية تمس قلبك وصحفية تخاطب عقلك وصحيفة تدغدغ غرائزك وصحيفة تثير مشاعرك الا انهم وبحول من عند اوليائهم قد اخترعوا النوع اشد فتكا واكثر ادرارا للبول
صحيفة تقبض على مصانع الاطفال لديك فتشعر انك لا تستطيع ان تتنفس
ولانهم قد طبقوا التعريف قولا وفعلا فقد اعطوا فى الهايف وتحدثوا بالهجايص فقد استحقوا بطولة ملحمة الفننس الصحفية والمتفنسين بالنسبة وهذه الصيغة اللغوية للحق امرها غريب فكل
صاحب امر يقال انه فاعله الا الفننس تجى تدور على اسم الفاعل تلاقيه اسم مفعول ولعلها رمية من غير رامى (مالقيتش غيرها) فهم استحقوا الصيغة باختيارهم فأيما وقت شعرت فيه ان القبضة زادت فى اعتصار مصانعك فقد نجح المتفنس الصحفى فى هز اكتافه (ادبا)
والسادة الاشد قدرة على فعص مصانعى هم على الترتيب حسب توقيتى المحلى هم السيد سليط الفننس كرم جبر والسادة الملتصقون(محمد وعلى وابراهيم ليمتد) والسيد ممتاز جدا القط (ويقال ان هذا ليس اسما وانما درجة قد نالها من ابانا شخصيا ومن باب النفاق ارتضاها اسما) واسامة سرايا
كلماتهم التى هى اغبر من يوم خماسينى فى القاهرة تجعلنى العن اليوم الذى تعلمت فيه القراءة ثم تقنعنى بان انقطع للتعبد لعل الله يقبل منى كلمات ارجمهم بها كنت قد قرأتها فى كتاب بلدى لرسول حمزاتوف وتليق بهم
"ليجف لسانك ولتنسى اسم حبيبتك وليفهم الانسان الذى تقصده كلماتك على غير معناها ولتصفر الريح فى فمك حين تسقط اسنانك وليحرمك الله من نعمة الضحك وليحرم الله اولادك اللغة التى تتكلم بها امهم وليحرمهم الله من يستطيع ان يلعمهم اللغة"
اعلم انها تبدو اشد رقة مما تستحقون ولكن ان نالتكم الحمراء فقد وفت
وحيث ان صنعه الفننس ينضم اليها الكتابه حيث انها فى الاصل فن
وانها تشترك مع الصياعة فى ان الاثنين ادب
فقد اثبت السادة الذين يرثون امبراطوريات الكتابة الحكومية ان الكتابه لا تشترك مع الصياعة فى كونهما ادبا فقط وانما فى هز الاكتاف ايضا(تأدبا من باب ان يد القرد حمراء) ولم يكتفوا بالاثبات فقد تسابقوا فى اولمبيات خاصة ليقيسوا الاسرع والاعلى والاقوى فى هز اكتافه لينال ميدالية فى فننس الكتابه والصحافة التى هي اصلا انواع فهناك صحفية تمس قلبك وصحفية تخاطب عقلك وصحيفة تدغدغ غرائزك وصحيفة تثير مشاعرك الا انهم وبحول من عند اوليائهم قد اخترعوا النوع اشد فتكا واكثر ادرارا للبول
صحيفة تقبض على مصانع الاطفال لديك فتشعر انك لا تستطيع ان تتنفس
ولانهم قد طبقوا التعريف قولا وفعلا فقد اعطوا فى الهايف وتحدثوا بالهجايص فقد استحقوا بطولة ملحمة الفننس الصحفية والمتفنسين بالنسبة وهذه الصيغة اللغوية للحق امرها غريب فكل
صاحب امر يقال انه فاعله الا الفننس تجى تدور على اسم الفاعل تلاقيه اسم مفعول ولعلها رمية من غير رامى (مالقيتش غيرها) فهم استحقوا الصيغة باختيارهم فأيما وقت شعرت فيه ان القبضة زادت فى اعتصار مصانعك فقد نجح المتفنس الصحفى فى هز اكتافه (ادبا)
والسادة الاشد قدرة على فعص مصانعى هم على الترتيب حسب توقيتى المحلى هم السيد سليط الفننس كرم جبر والسادة الملتصقون(محمد وعلى وابراهيم ليمتد) والسيد ممتاز جدا القط (ويقال ان هذا ليس اسما وانما درجة قد نالها من ابانا شخصيا ومن باب النفاق ارتضاها اسما) واسامة سرايا
كلماتهم التى هى اغبر من يوم خماسينى فى القاهرة تجعلنى العن اليوم الذى تعلمت فيه القراءة ثم تقنعنى بان انقطع للتعبد لعل الله يقبل منى كلمات ارجمهم بها كنت قد قرأتها فى كتاب بلدى لرسول حمزاتوف وتليق بهم
"ليجف لسانك ولتنسى اسم حبيبتك وليفهم الانسان الذى تقصده كلماتك على غير معناها ولتصفر الريح فى فمك حين تسقط اسنانك وليحرمك الله من نعمة الضحك وليحرم الله اولادك اللغة التى تتكلم بها امهم وليحرمهم الله من يستطيع ان يلعمهم اللغة"
اعلم انها تبدو اشد رقة مما تستحقون ولكن ان نالتكم الحمراء فقد وفت
والان ننظر بعين التفحص لتاريخ الفننس لنجد ان فننس محمود عبدالعزيز كان اوبراليا راقيا مقارنه بفننس روبى وهيفا واليسا وان السابق ذكرهم هم بمثابة باليه بحيرة البجع من بولشوى موسكو مقارنة بفننس رابطه الدجالين السذج
كرم جبر ومحمد على ابراهيم وممتازالقط واسامة سرايا
2 comments:
"ليجف لسانك ولتنسى اسم حبيبتك وليفهم الانسان الذى تقصده كلماتك على غير معناها ولتصفر الريح فى فمك حين تسقط اسنانك وليحرمك الله من نعمة الضحك وليحرم الله اولادك اللغة التى تتكلم بها امهم وليحرمهم الله من يستطيع ان يلعمهم اللغة"
ماشاء الله فعلاً هؤلاء لا يستحقون سوى الدعاء عليهم بهذا الدعاء الذي ربما يكون في الحقيقة دعاءً لهم
وتحياتي على هذا البوست الرئع
هو لو اللى بيقصدوه فهمهم غلط كله هيترفع يا دكتور
قول امين
وشكرا ليك
Post a Comment